تثير النجمة المصرية ياسمين صبري جدلاً كبيراً منذ نحو أسبوع بسبب تصريحات عدة أدلى بها والدها الدكتور أشرف صبري عن حياتها الخاصة معه ومع العائلة.
وخرج عن صمته مجدداً في أحدث تصريح له ردّ فيه على ابنته ياسمين في تصريحات صحافية، مشيراً إلى أنه شعر بغصّة في قلبه عندما سمع تصريحاتها بأنها تتنكر له وتنفي علاقتها به وأنها لم تره منذ أن كان عمرها عامين.
وأضاف صبري أنه قام بتربية أبنائه الثلاثة وياسمين أصغرهم في منزله في الإسكندرية عقب انفصاله عن والدتهم وكان لهم بمثابة الأب والأم. وأشار إلى أنه دلّل ابنته ياسمين باعتبارها آخر العنقود، وظل داعماً ومسانداً لها حتى تخرجت من الجامعة رغم عدم رغبتها في تلقي العلم والمذاكرة وحتى زواجها الأول.
ولفت في حديثه إلى أنه كان يشعر بسعادة عندما تقدم لخطبتها منه زوجها الأول، كما أنه (زوجها الأول) كان يغار من كثرة سؤاله عن ابنته وكان يمازحها ويقول لها عند تلقيها أي اتصال هاتفي: "والدك لا يترك دقيقة دون الاتصال بك".
كما أكّد الأب أنه اشترى هدية لابنته ياسمين كانت عبارة عن سيارة حديثة عندما كبرت، واحتفل بخطوبتها من زوجها الأول في منزله في الإسكندرية، وما زال يحتفظ بصور خطوبتها وزواجها في منزله كذكريات له مع أولاده ومعها.
وأوضح أنه فوجئ بطلاق ياسمين من زوجها بدون علمه عقب وصولها للشهرة، ثم زواجها مرة أخرى من رجل الأعمال أحمد أبو هشيمة بدون علمه أيضاً، وهو ما أغضبه، واصفاً ما تفعله بالجحود والنكران.
وواصل حديثه بأنه غضب أيضاً لتنكر ياسمين لشقيقها بلال وعدم حضورها حفلة زفافه مؤكدا أنه ترك مفتاح منزله في الإسكندرية لابنته ياسمين لعلمه ويقينه أنها ستعود إليه يوماً.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك