أعرب الحزب التقدمي الإشتراكي عن إدانته واستنكاره لمحاولة الاغتيال التي نجا منها رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، مثنياً على موقفه الداعي إلى التهدئة وضبط النفس واحترام منطق الدولة.
وإذ جدّد الإشتراكي الرفض المطلق لأسلوب الاغتيالات، أعلن "شجبه لكل عملٍ يهدّد استقرار العراقيين"، داعياً الى "تفويت الفرصة على الجهات التي تهدف إلى ضرب الأمن العراقي، وذلك بالمزيد من العمل من أجل وحدة وسلامة ومستقبل العراق".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك