نعى وزير الثقافة القاضي محمد وسام المرتضى نقيب الفنانين السوريين الفنان زهير رمضان، وقال: "غاب زهير رمضان فانحنى الصفصاف باكيا فوق بردى، وأقفل مخفر باب الحارة باقفال من الآس والياسمين، وصارت الضيعة أشد ضياعا. الممثل الوافر الثراء حضورا مسرحيا وتلفزيونيا وسينمائيا انحفر في ذاكرة جيلنا والأجيال القادمة، من خلال الأدوار التي أداها طوال مسيرته الفنية مجسدا فيها الروح الشآمية الأصيلة بكل طيبتها وواقعيتها، وغنى عاداتها وتقاليدها ورؤى أهلها وأحزانهم.
زهير رمضان! الفراق موجع.. لكنك لن تغيب".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك