وسط أجواء عدم إقتناع عدد من اللبنانيين بإستقلال دولتهم بقطاعاتها كافة، تبقى المؤسسة العسكرية، الحائزة الأكبر على ثقة الشّعب حصنا منيعا لسيادة لبنان وإستقلاله. ولكن، حتّى على هذا الصعيد، الرؤية غير واضحة. ومفهوم الدّولة التي تحتكر وحدها مبدأ ممارسة العنف المشروع، وقراري السلم والحرب، ناقص.
التفاصيل في التقرير المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك