على اثر التمرد في سجن رومية وبعد عودة الهدوء اليه وسط الشائعات عن عدد الضحايا الذين سقطوا داخل السجن، أعلنت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي أن هذه الأحداث أدت الى وقوع 14 إصابة طفيفة في صفوف النزلاء و5 إصابات بين رجال قوى الأمن، وسقوط ضحية واحدة ويدعى روي عازار الذي انفجرت به قنبلة صوتية حاول قذفها على القوى الأمنية، فيما توفي السجين جميل أبو عني جراء ازمة قلبية حادة حسب تقرير الطبيب الشرعي، ألمّت به بعد انتهاء عملية المداهمة.
واكدت المديرية في بيان ان ما يشاع غير ذلك هو لإحداث البلبلة في صفوف أهالي السجناء.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك