واصل مؤشر دبي، تراجعه وانخفض 0.4 في المئة بعد هبوط الأسهم الآسيوية، إثر بيانات ضعيفة للاقتصاد الصيني وتلميح محضر اجتماع مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) إلى احتمال رفع سعر الفائدة في كانون الثاني.
ونزل سهم إعمار أكبر شركة عقارية في دبي 0.9 في المئة.
كما هبط المؤشر الرئيسي لبورصة قطر 0.3 في المئة مع انخفاض ثلاثة أرباع الأسهم المتداولة. وفقد سهم منتج البتروكيماويات صناعات قطر 0.8 في المئة.
أما المؤشر المصري الرئيسي ففتح مرتفعا 0.9 في المئة والثانوي 0.5 في المئة.
وارتفعت أسهم إعمار مصر 1.8 في المئة والمصرية للاتصالات 1.5 في المئة وبايونيرز 2 في المئة وبلتون 10 في المئة، بينما السويدي 1.3 في المئة.
المؤشر السعودي ارتفع هو الآخر 0.37 في المئة إلى 5713.4 نقطة، في وقت تقول فيه الرياض المالية إن المؤشرات الفنية أصبحت في مناطق المبالغة في الشراء ومن المتوقع انحسار مكاسب المؤشر في ظل ضعف أحجام التداول.
وقفز مؤشر قطاع البتروكيماويات 1.3 في المئة، كما صعد سهم ينساب 2.8 في المئة وكيان 4.13 في المئة بعد نتائج فصلية إيجابية.
كما ارتفعت أسهم سابك 1.5 في المئة والراجحي 0.9 في المئة والإنماء1.7 في المئة.
وتراجعت أسهم بنك ساب 0.9 في المئة وأسهم جبل عمر تنخفض 0.4 في المئة وسامبا 0.6 في المئة وبنك الرياض 0.5 في المئة والاتصالات السعودية 1.4 في المئة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك