ذكرت مصادر لـ"الجمهورية" أنّ البوانتاجات التي نشَطت أمس في بعض الماكينات الانتخابية الرئاسية في ضوء ما هو معلن من مواقف ومعلومات عن توجهات الأطراف كافة، توغّلت في الحديث عن انشقاقات في كتلة "المستقبل" واحتمال أن يصابَ "اللقاء الديمقراطي" بالعدوى عينِها، وهي مفروزة بين نواب "الحزب التقدمي الإشتراكي" الملتزمين وحلفائه أعضاء "اللقاء الديمقراطي" في ضوء بعض المواقف المبدئية لبعض أعضائهما، ومنهم النائب مروان حماده.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك