كان الموقف الذي أطلقه الموسيقار الراحل ملحم بركات، أثناء إحيائه مهرجان بعبدا منذ أشهر قليلة، آخر ما أدلى به الفنّان المثير للجدل في مواقفه بقدر ما هو مثير للطرب و"السلطنة" في أغنياته.
كشف بركات حينها، بطريقته المحبّبة التي لم تكن تخلو من الشتائم، أنّهم، ولم يحدّد الـ "هم"، لا يريدون ميشال عون رئيساً، وهم يكذبون عليه.
رحل ملحم بركات ولم يرَ العماد عون وهو يُنتخب رئيساً، كما هو متوقّع يوم الإثنين المقبل. فهل سيُكرّم الموسيقار الراحل بمنحه الوسام الأول في عهد الرئيس الجديد؟ ومن هو أحقّ من ملحم بركات لينال هذا الوسام، بعد أن أبدع فنّاً وخطّ مسيرة فنيّة حافلة بالأعمال؟
القرار برسم الرئيس المقبل...
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك