"نهفة" اللبنانيين لا مثيل لها، فهم الذين لا يوفّرون مناسبة إلا ويؤلفون حولها النكات والتعليقات، وما مواقع التواصل الاجتماعي إلا الدليل الأبرز على ما يقوم به هؤلاء. تراهم امام أيّ حدث، على اختلاف نوعه، هرعوا إلى حساباتهم الرسميّة، ركّبوا الصور، وتفنّنوا في ابداعاتهم كتعبير عن آرائهم الكثيرة.
غير أنّ ما يجيدونه يتخطّى الحواسيب والمواقع الالكترونية، ليشمل سياراتهم على الطرقات. إذ لا يمرّ يوم لا نصادف فيه سيارة او شاحنة على الاقلّ، مرفقة بعبارة غريبة، أو بكتابات تثير الضحك في أحيان كثيرة. أولا تتذكرون تلك السيارة التي كتب عليها صاحبها قصّته مع صاحب أحد المحلات الذي حاول التهرب من دفع اتعابه لقاء "تبليط الفيلّا"؟
ومن أطرف ما تصادفونه: "إنت روحي... وانا شوي بلحقك"، "طلّ الديك ضبّوا دجاجاتكن"، "مستعجل معي بوزا"، وغيرها الكثير...
غير أنّ ما يجيدونه يتخطّى الحواسيب والمواقع الالكترونية، ليشمل سياراتهم على الطرقات. إذ لا يمرّ يوم لا نصادف فيه سيارة او شاحنة على الاقلّ، مرفقة بعبارة غريبة، أو بكتابات تثير الضحك في أحيان كثيرة. أولا تتذكرون تلك السيارة التي كتب عليها صاحبها قصّته مع صاحب أحد المحلات الذي حاول التهرب من دفع اتعابه لقاء "تبليط الفيلّا"؟
ومن أطرف ما تصادفونه: "إنت روحي... وانا شوي بلحقك"، "طلّ الديك ضبّوا دجاجاتكن"، "مستعجل معي بوزا"، وغيرها الكثير...
وقد اخترنا لكم باقة من "إبداعات اللبنانيين" في الصور المرفقة، تعبّر عن افكارهم وعن هواجسهم أيضاً.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك