أقام "حزب الله" احتفالا تكريميا لسامر إبراهيم عطوي في حسينية بلدة الخيام الجنوبية، بحضور نائب الأمين العام لـ"حزب الله" الشيخ نعيم قاسم.
قاسم وفي كلمة له قال: "إن حزب الله مع استمرار الحكومة اللبنانية إلى آخر لحظة من حياتها، يعني أنه مع الانتخابات النيابية المقبلة في موعدها، على أن تعمل هذه الحكومة كحكومة مسؤولة وليس كحكومة تصريف أعمال أو تمضية وقت، والحكومة المسؤولة تهتم بقضايا الناس وبالمياه والكهرباء والغاز، ومعالجة قضايا العمال والعاملين والبحث عن الاقتصاد وكل ما من شأنه أن ينعش البلد ويقدمه إلى الأمام، مهما قالوا عنا في نظرتنا إلى الحكومة، لأن البعض يقول إن "حزب الله" يريد الحكومة لأنه مستفيد منها، وكل الشعب اللبناني مستفيد منها، لأن وجود حكومة يعني إدارة البلد، ونحن مع إدارة البلد بطريقة صحيحة، وهي عن طريق الحكومة، ومهما قلتم هذا لن يغير من موقفنا، اننا مع استمرار الحكومة ولن تؤثر الاستدعاءات للبنانيين إلى خارج الحدود لا في الحكومة ولا في شكلها ولا في تغيير موقفنا ولا في إنجازات يمكن أن يصنعوها، لأن المعادلة اليوم في لبنان أصبحت واضحة والقوى السياسية وأوزانها أصبحت معروفة للجميع، من كان يعتمد في السابق أن تأتي قوة خارجية لتغلبه على الآخرين، الآن القوى الخارجية لا تستطيع أن تغلب فئة على فئة، فكل طرف مسؤول عن نفسه، وكم هي شعبيته وإمكاناته في البلد، ومن هم الذين يؤيدونه، هو وزنه ولا توجد أوزان إضافية، لا من الخليج ولا من أميركا ولا من إسرائيل، بل إن هؤلاء إنما يعدمون الأوزان بدل أن يعطوا الإضافة، لأنهم يسببون لوثة الإنتماء للخارج".
اضاف: "تعالوا نقبل ويقبل كل منا بما قسم الله تعالى له من رزق ومن جماعة يؤيدونه ليكون على الأرض تماما، فيفهم من معه وكم هو العدد وما هي قيمته السياسية وما هو تأثيره في البلد، من هنا نحن شجعنا وأيدنا ودعمنا وسعينا لإنجاز قانون للانتخابات وفق النسبية، وهذا القانون هو أفضل الممكن بعد نقاش طويل، ونحن ندعو إلى إجراء الانتخابات في موعدها وعدم تأخيرها، ولو للحظة واحدة تحت أي حجة وأي ذريعة لأنه لا يوجد أي مبرر لذلك، وكل القوى السياسة وافقت على القانون وتعلن بأنها تريد الانتخابات، وآن للشعب اللبناني أن يرى حسن التمثيل وينتقل إلى مرحلة جديدة من إعادة انتاج السلطة ليتمكن من محاسبتها، وبالتالي ما الذي يعيق إجراء الانتخابات، أما إذا كان هناك أمور تفصيلية لها علاقة بالبطاقة الممغنطة ولوائح الشطب وما شابه، فهذه تفاصيل يمكن إجراؤها وتبديلها ووضع خطط وحلول تفصيلية لها، أما أصل إجراء الانتخابات فمع وجود القانون والإرادة لا يوجد أي عائق أمام إجرائها، ونحن سنعمل بكل قوة وشدة وحرص من أجل أن تكون الانتخابات في موعدها لنعيد انتاج السلطة ونحترم إرادة الناس".
قاسم وفي كلمة له قال: "إن حزب الله مع استمرار الحكومة اللبنانية إلى آخر لحظة من حياتها، يعني أنه مع الانتخابات النيابية المقبلة في موعدها، على أن تعمل هذه الحكومة كحكومة مسؤولة وليس كحكومة تصريف أعمال أو تمضية وقت، والحكومة المسؤولة تهتم بقضايا الناس وبالمياه والكهرباء والغاز، ومعالجة قضايا العمال والعاملين والبحث عن الاقتصاد وكل ما من شأنه أن ينعش البلد ويقدمه إلى الأمام، مهما قالوا عنا في نظرتنا إلى الحكومة، لأن البعض يقول إن "حزب الله" يريد الحكومة لأنه مستفيد منها، وكل الشعب اللبناني مستفيد منها، لأن وجود حكومة يعني إدارة البلد، ونحن مع إدارة البلد بطريقة صحيحة، وهي عن طريق الحكومة، ومهما قلتم هذا لن يغير من موقفنا، اننا مع استمرار الحكومة ولن تؤثر الاستدعاءات للبنانيين إلى خارج الحدود لا في الحكومة ولا في شكلها ولا في تغيير موقفنا ولا في إنجازات يمكن أن يصنعوها، لأن المعادلة اليوم في لبنان أصبحت واضحة والقوى السياسية وأوزانها أصبحت معروفة للجميع، من كان يعتمد في السابق أن تأتي قوة خارجية لتغلبه على الآخرين، الآن القوى الخارجية لا تستطيع أن تغلب فئة على فئة، فكل طرف مسؤول عن نفسه، وكم هي شعبيته وإمكاناته في البلد، ومن هم الذين يؤيدونه، هو وزنه ولا توجد أوزان إضافية، لا من الخليج ولا من أميركا ولا من إسرائيل، بل إن هؤلاء إنما يعدمون الأوزان بدل أن يعطوا الإضافة، لأنهم يسببون لوثة الإنتماء للخارج".
اضاف: "تعالوا نقبل ويقبل كل منا بما قسم الله تعالى له من رزق ومن جماعة يؤيدونه ليكون على الأرض تماما، فيفهم من معه وكم هو العدد وما هي قيمته السياسية وما هو تأثيره في البلد، من هنا نحن شجعنا وأيدنا ودعمنا وسعينا لإنجاز قانون للانتخابات وفق النسبية، وهذا القانون هو أفضل الممكن بعد نقاش طويل، ونحن ندعو إلى إجراء الانتخابات في موعدها وعدم تأخيرها، ولو للحظة واحدة تحت أي حجة وأي ذريعة لأنه لا يوجد أي مبرر لذلك، وكل القوى السياسة وافقت على القانون وتعلن بأنها تريد الانتخابات، وآن للشعب اللبناني أن يرى حسن التمثيل وينتقل إلى مرحلة جديدة من إعادة انتاج السلطة ليتمكن من محاسبتها، وبالتالي ما الذي يعيق إجراء الانتخابات، أما إذا كان هناك أمور تفصيلية لها علاقة بالبطاقة الممغنطة ولوائح الشطب وما شابه، فهذه تفاصيل يمكن إجراؤها وتبديلها ووضع خطط وحلول تفصيلية لها، أما أصل إجراء الانتخابات فمع وجود القانون والإرادة لا يوجد أي عائق أمام إجرائها، ونحن سنعمل بكل قوة وشدة وحرص من أجل أن تكون الانتخابات في موعدها لنعيد انتاج السلطة ونحترم إرادة الناس".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك