يقال، بحسب "الأنباء الكويتية"، أن رئيس "اللقاء الديموقراطي" النائب وليد جنبلاط مرتاح جداً في عاليه وينطلق من بين ٢٦ الى ٣٠ ألف صوت تفضيلي، وهو قادر على إعطاء هنري حلو نصف الأصوات التفضيلية، لأن الأمير طلال ارسلان قادر على تأمين فوزه بأكثر من ١٢ ألف صوت تفضيلي.
أما في الشوف، فإن الأمور قد تبدو أصعب على جنبلاط، إذ ينطلق من ٣٥ ألف صوت تفضيلي لكنه مضطر الى توزيعهم على نجله تيمور ومروان حمادة ونعمة طعمة والمفاضلة بين المقعدين السني والماروني.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك