أعلن وزير الداخلية الألمانية توماس دي ميزيير ان بلاده ستمدد العمل بالحواجز الأمنية الحدودية التي اعتمدت وسط أزمة الهجرة الجماعية في 2015، ستة أشهر اضافية تنتهي في ايار 2018.
وبرر الوزير الالماني الخطوة باستمرار تهديد الاعتداءات "الارهابية"، والهجرة غير الشرعية داخل منطقة شنغن الاوروبية للحدود الداخلية المفتوحة، والحدود الخارجية السهلة الاختراق للاتحاد الاوروبي.
وستستهدف النقاط الامنية الحدود الجنوبية للبلاد مع النمسا، المعبر الرئيسي للمهاجرين غير الشرعيين، والرحلات الجوية المباشرة من اليونان، بحسب الوزارة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك