تم تمديد حالة الطوارئ السارية في تونس منذ نحو عامين اثر سلسة اعتداءات ، لمدة شهر اعتبارا من الجمعة 13 تشرين الاول، وفق ما اعلنت الرئاسة.
وسجل آخر اعتداء كبير في تونس في آذار 2016، لكن يتم الاعلان بانتظام عن تفكيك خلايا متطرفة.
كما لجأت السلطات الى حالة الطوارئ في الاشهر الاخيرة ضمن اطار عمليات مكافحة الفساد.
ويمنح هذا الاجراء قوات الامن سلطات استثنائية تتيح بالخصوص حظر اضرابات واجتماعات من شأنها "التسبب في الفوضى" او اتخاذ اجراءات "لضمان مراقبة الصحافة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك