أكد الرئيس العماد ميشال سليمان خلال استقباله السفير الفرنسي في لبنان برونو فوشيه، "ضرورة ان يترافق الحل الآتي الى سوريا مع خطة متكاملة للتعويض على لبنان من جهة، وتأمين عودة النازحين الآمنة الى بلادهم"، داعيا "الأمم المتحدة الى التعامل مع الهواجس اللبنانية بقدر عال من التفهم".
وشدد سليمان على "أهمية التزام لبنان بسياسة التحييد التي اثبتت جدواها وبرهنت انها الملاذ الآمن الذي يحمي لبنان من الأخطار الأمنية والاقتصادية التي تهدد الأمن الاجتماعي".
ونوه ب"الدور الفرنسي الداعم للبنان، والساعي الى تقوية الجيش اللبناني من خلال مجموعة الدعم الدولية، أو من خلال تبادل المعلومات الأمنية مع المؤسسات العسكرية، سعيا الى توفير الأمن الاستباقي في مكافحة الارهاب".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك