في كلّ يومٍ نسمعُ عن أعجوبة جديدة للقدّيس شربل الذي يشغلُ العالم بفيض عجائبه مع أكثر النّاس حاجةً لشفاعته وصلواته وتدخّله في مسار حياتهم.
وما يُميّز هذا القدّيس اللّبناني هو أنّ عجائبه تنتشر في العالم كلّه، ولا تُفرّق بين دينٍ وآخر، هو الذي يُعرف بكرمه الكبير، وبحضوره القويّ في حياة كُثر من الناس.
تُشاهدون في الشّريط المُرفق، مباركة لتمثال القدّيس شربل في كنيسة في مدينة خاركوف في أوكرانيا، بحضور عددٍ من الكهنة ومن المواطنين اللّبنانيّين الذين حملوا معهم "شربل" الى هذا البلد، وجعلوا له مزاراً هناك يعيدون إليه، للصّلاة والتأمّل، ولطلب المُعجزات.
وما يُميّز هذا القدّيس اللّبناني هو أنّ عجائبه تنتشر في العالم كلّه، ولا تُفرّق بين دينٍ وآخر، هو الذي يُعرف بكرمه الكبير، وبحضوره القويّ في حياة كُثر من الناس.
تُشاهدون في الشّريط المُرفق، مباركة لتمثال القدّيس شربل في كنيسة في مدينة خاركوف في أوكرانيا، بحضور عددٍ من الكهنة ومن المواطنين اللّبنانيّين الذين حملوا معهم "شربل" الى هذا البلد، وجعلوا له مزاراً هناك يعيدون إليه، للصّلاة والتأمّل، ولطلب المُعجزات.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك