فيما لا تزال محامية حقوق الإنسان أمل علم الدين كلوني تحارب في المحاكم لتحمل تنظيم "داعش" المسؤولية عن جرائم الحرب والإبادة الجماعية، انتشرت أخيراً أخباراً عن مطالبتها بالمشاركة في العمل السياسي.
وأعلنت هيلينا كينيدي، المحامية البريطانية في مجلس الملكة هيلينا في حديث لصحيفة The Daily Mail البريطانية، إن كلوني قد تصبح "بارونة كبيرة" أي عضواً في مجلس النواب في البرلمان البريطاني في المملكة المتحدة.
وأشارت إلى أن كلوني "امرأة مشرقة بشكل لا يصدق"، مؤكدة أن "أمل لديها الخبرة الكافية في مختلف المجالات السياسية، وقادرة على الامساك بزمام الأمور".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك