صدر عن هيئة جونية في "التيار الوطني الحر"، البيان التالي: "لم نعد نستغرب الحملة الشعواء الممنهجة على رئيس التيار وزير الخارجية والمغتربين جبران باسيل، التي لم تستطع أن تلوي له ذراعا أو تحد من عزيمته وإرادته، ضمن مشروع بناء الدولة القوية ومحاربة الفساد.
ولكن أن يتنطح وزير الخارجية السابق الأستاذ فارس بويز، للانضمام إلى تلك الحملة، ويشن هو الآخر حملة افتراءات على الوزير باسيل وعمل الوزارة، فقد كفانا عناء الرد، بجهله أبسط الأمور في الوزارة، كأن يشير إلى أن السفير المقترح للفاتيكان السيد جوني ابراهيم من خارج الملاك، في حين أنه من داخل الملاك ويشغل منصب قنصل لبنان العام في لوس أنجليس.
أكثر من التواضع يا معالي الوزير بويز، وقلل من الافتراءات، لأن التيار ورئيسه مثل جونيه، لا يهمهما هدير بحر، فكيف إذا كان هديرا صوتيا ليس إلا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك