أبى الموت الا ان يخطف نادين جوني...
هي من صدح صوت ضحكتها منتصرا على المأساة التي تعيشها... ترقد في مثواها الاخير بسلام....
الناشطة النسوية التي عاشت معاناة لا تحسد عليها من التزويج المبكر الى العنف الاسري لتتوج بعدها مسيرة الظلم هذه بمنعها من حضانة ابنها. فحرمت من حق المشاهدة والاصطحاب لمدة ثلاث سنوات.
الرصيف هنا امام المحكمة الجعفرية يعرف نادين جيدا... هي التي لم تفوت مرة لتطالب بحق الحضانة لها ولغيرها من النساء.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك