إعتبر الوزير السابق وعضو المكتب السياسي في حزب "الكتائب" الان حكيم ان "الدولة ذاهبة "عكس السير" ولا أي إشارة لتصحيح المسار"، وأضاف "كلام المجتمع الدولي واضح: للجم العجز عبر سد مزاريب الهدر والفساد في الدولة ولا للضرائب على المواطن. أما السلطة العتيدة فهي إما في حال اللاوعي وتلك مصيبة، أو في حال الاستهتار وتلك مصيبة أكبر."
وشدد على أن "حزب الكتائب حذر من الوصول إلى ما وصلت إليه الأمور اليوم ويحذر أن استمرار هذا النهج سيغرق البلد،" مشيرا إلى أن "حزب الكتائب قدم حلول متجانسة مع شروط المجتمع الدولي والتي تصب في مصلحة لبنان".
وختم قائلا: "إما ان تلتزم السلطة بالمصداقية تجاه شعبها وتجاه المجتمع الدولي لإنقاذ البلاد، أو أن تعترف بفشلها وتستقيل".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك