بلغ جورج نعمة في الفن مكاناً يستحقّه. وما من فشلٍ لدى مثابر. فكيف لو كان مثابر بمواصفات جورج نعمة؟ أداء يُطرِب. صوت مصقول. إحساس مرهف. خامة ناصعة. إختيارات فنية وغنائية صائبة، تجارية وليست هابطة. والفرق شاسع بين التجاري والهابط.
باتت النجومية الحقيقية صعبة المنال في زمن يلهث كثرٌ وراء الأضواء. أمّا جورج نعمة، فيستحقّ بعد أكثر ممّا حققه في الوقت الذي يحيي بعض فناني الصفّ الأول جماهيرياً، الأقلّ شأناً منه في الموهبة والموسيقى والقيمة الفنية، حفلاتٍ في دور الأوبرا وعلى أهم المسارح في مختلف أنحاء العالم العربي وضمن مهرجانات لبنانية وعربية دولية ذات أهمية كبرى.
لعلّ الفرق بين جورج نعمة وفنانين آخرين أنه يختصر كلّ شيء بالموسيقى. يعيش من أجلها. هي مصدر وحيه وإلهامه. في حين أنها، بالنسبة إلى البعض الآخر، ليست سوى مصدر رزق. يعيشون من خلالها.
كتب نعمة أخيراً عبر حسابه على أحد مواقع التواصل الاجتماعي: "بالنسبة إلي، كل الحلا والحب اللي بهالدني، موجودين حولنا بالطبيعة. وبحسّ ما في شي ممكن يترجِم حريّة هالحلا وهالحب: إلّا الموسيقى! فقط لا غير! فلتحكم الموسيقى".
حظيَ جورج بموسم صيفي مزدهر وموفقّ جداً، واستحقّه. شارك في نحو 40 مهرجاناً لبنانياً أحيا فيها 40 حفلة على مدار حزيران، تموز، آب وأيلول. وكان الأكثر طلباً في المهرجانات اللبنانية خلال موسم صيف 2019.
وبعد هذا الموسم الصيفي الفني الحافل بالنجاحات، يمضي حالياً عطلة استجمام ونقاهة في أوروبا استعداداً للتحضير لعمل جديد فور عودته خلال الأيام المقبلة، وبعد أن كان طرح عمله الأخير "متلك ما في" في بداية الصيف. كذلك، لنعمة أكثر من نشاط خلال فترة الأعياد الميلادية المقبلة. فاستعدّوا للمزيد من نجاحاته.
باتت النجومية الحقيقية صعبة المنال في زمن يلهث كثرٌ وراء الأضواء. أمّا جورج نعمة، فيستحقّ بعد أكثر ممّا حققه في الوقت الذي يحيي بعض فناني الصفّ الأول جماهيرياً، الأقلّ شأناً منه في الموهبة والموسيقى والقيمة الفنية، حفلاتٍ في دور الأوبرا وعلى أهم المسارح في مختلف أنحاء العالم العربي وضمن مهرجانات لبنانية وعربية دولية ذات أهمية كبرى.
لعلّ الفرق بين جورج نعمة وفنانين آخرين أنه يختصر كلّ شيء بالموسيقى. يعيش من أجلها. هي مصدر وحيه وإلهامه. في حين أنها، بالنسبة إلى البعض الآخر، ليست سوى مصدر رزق. يعيشون من خلالها.
كتب نعمة أخيراً عبر حسابه على أحد مواقع التواصل الاجتماعي: "بالنسبة إلي، كل الحلا والحب اللي بهالدني، موجودين حولنا بالطبيعة. وبحسّ ما في شي ممكن يترجِم حريّة هالحلا وهالحب: إلّا الموسيقى! فقط لا غير! فلتحكم الموسيقى".
حظيَ جورج بموسم صيفي مزدهر وموفقّ جداً، واستحقّه. شارك في نحو 40 مهرجاناً لبنانياً أحيا فيها 40 حفلة على مدار حزيران، تموز، آب وأيلول. وكان الأكثر طلباً في المهرجانات اللبنانية خلال موسم صيف 2019.
وبعد هذا الموسم الصيفي الفني الحافل بالنجاحات، يمضي حالياً عطلة استجمام ونقاهة في أوروبا استعداداً للتحضير لعمل جديد فور عودته خلال الأيام المقبلة، وبعد أن كان طرح عمله الأخير "متلك ما في" في بداية الصيف. كذلك، لنعمة أكثر من نشاط خلال فترة الأعياد الميلادية المقبلة. فاستعدّوا للمزيد من نجاحاته.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك