افتتح الأسبوع اللبناني على مواجهتين: اجتماعية عنوانها "أزمة الرغيف" بعد تنفيذ اصحاب الأفران إضرابهم أمس. وسياسية، على وقع ارتدادات مواقف وزير الخارجية جبران باسيل الداعية إلى التطبيع مع النظام السوري.
فقبل ان يجف حبر البيان الصادر عن رئيس الحكومة سعد الحريري معلنا التزام لبنان مقتضيات الإجماع العربي في ما يتعلّق بسوريا، حتى عاجله وزير الخارجية باعلانه انه سيزور دمشق "من أجل عودة النازح السوري كما عاد الجيش السوري إلى سوريا". باسيل لم يضرب موعدا محددا لزيارته، غير ان مصادر مقربة من التيار المحت، لـ"القبس"، إلى انها قد تتزامن مع ذكرى انتخاب ميشال عون رئيسا للجمهورية نهاية هذا الشهر.
وثمة من ربط مواقف باسيل العالية السقف - والتي لم توفر احدا من الاطراف الداخلية المعارضة لسياساته- بلقائه الأخير مع الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الذي دام لساعات، وبين زيارته «العقيمة» إلى الولايات المتحدة حيث لم يتمكن من لقاء أي مسؤول أميركي.
فقبل ان يجف حبر البيان الصادر عن رئيس الحكومة سعد الحريري معلنا التزام لبنان مقتضيات الإجماع العربي في ما يتعلّق بسوريا، حتى عاجله وزير الخارجية باعلانه انه سيزور دمشق "من أجل عودة النازح السوري كما عاد الجيش السوري إلى سوريا". باسيل لم يضرب موعدا محددا لزيارته، غير ان مصادر مقربة من التيار المحت، لـ"القبس"، إلى انها قد تتزامن مع ذكرى انتخاب ميشال عون رئيسا للجمهورية نهاية هذا الشهر.
وثمة من ربط مواقف باسيل العالية السقف - والتي لم توفر احدا من الاطراف الداخلية المعارضة لسياساته- بلقائه الأخير مع الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله الذي دام لساعات، وبين زيارته «العقيمة» إلى الولايات المتحدة حيث لم يتمكن من لقاء أي مسؤول أميركي.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك