إعتبر رئيس حركة التغيير ايلي محفوض أن "الترقيع هو سيد الموقف والمعالجات حتى اللحظة لم تلامس حجم الأزمات التي يعانيها لبنان ورحيل حكومة ووصول أخرى لن يأتي بالحلول المطلوبة لأنه وقبل معالجة مكامن الخطر الحقيقي وأصل الترهّل في تركيبة الدولة فعبثًا يحاولون فالمسكنّات لا تشفي مريض بحاجة لعملية جراحية لاستئصال المرض الخبيث".
وقال: "إرتماء أو رمي لبنان في حاضنة ايران من خلال مشروع حزب الله راكم الأزمات حيث باتت الحكومات رهينة مزاجية الأولويات الإيرانية المتناقضة مع مصالح لبنان وكل دولة في المنطقة تخضع للإرادة الإيرانية من خلال أذرعها الميليشيوية تنوء فشلًا ماليًا واقتصاديًا يلامس حد الإفلاس وهذه هي حالنا".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك