ما زالت الطرقات في المنطقة، لا سيما الأوتوستراد الساحلي بين العاصمة بيروت والجنوب، في بلدة الجية، مقطوعة بالسواتر الترابية والعوائق والحواجز الحديدية، والخيم التي وضعها المعتصمون حيث باتوا الليل فيها.
وفجرا اقيمت صلاة الفجر في موقع اقفال الاوتوستراد على المسرب الغربي منه في الجية، أم المصلين الشيخ جمال بشاشة، وبعد الصلاة كان دعاء وتمنيات ان "يعم السلام في لبنان ويخرج لبنان من ازماته الاجتماعية والاقتصادية والمعيشية، وان يصل الشعب اللبناني الى بر الأمان".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك