تحوّلت مداخل دوحة عرمون وبشامون ومثلث خلدة إلى أشبه بساحة حرب، الارض سوداء، والجو يعقبه الدخان الاسود، واقفال الطرق اتسع الى عدة نقاط، في حين اختفت السيارات وحلت محلها الدراجات النارية بشكل كثيف.
وقد قطعت الطرق بمستوعبات النفايات التي تم احراقها ورميها وسط الطريق وفاحت روائحها فضلا عن دخان الدواليب. وهناك صعوبة كبيرة بالدخول والخروج الى ومن المنطقة.
وقد استمر اقفال المحلات والمؤسسات التجارية لليوم الخامس على التوالي.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك