22 تشرين الثاني 2019 لا يشبه غيره من السنوات الماضية، فلأول مرة في تاريخ لبنان، شعر اللبنانيون أنّ عيد الاستقلال هو بالفعل عيدهم، والساحات التي تخلّد ذاكرة بيروت باتت لهم من جديد. حتى فرحة العيد، ومعناه الحقيقي، استردّوها من الطبقة السياسية الفاسدة، فكان عرض الثوار المدني الذي جمع الشمال بالجنوب والبقاع بجبل لبنان، وانصهرت فيه كل مكوّنات المجتمع ممثلةً بـ41 فوجاً من الاختصاصات والفئات العمرية المختلفة.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك