رفضت الممثلة المصرية علا غانم كل محاولات الصلح مع زوجها، وأكدت في أول ظهور لها بعد تعافيها من أزمتها الصحية، أنها تعيش بسببه كابوساً، ولكنه سيدفع الثمن، وقدمت غانم الرواية الكاملة لقصتها مع زوجها، مؤكدة أنه لا ينفق عليها كما يزعم، وأن الشبكة المقدمة لها تبين أنها "فالصو"، وقالت إنها واثقة في استعادة حقوقها.
وقالت غانم في حدى البرامج المصرية: "بيبعتلي رسايل كل يوم بالـ20 رسالة ومبسمعهمش مش بقدر أسمع صوته ولا عايزة أشوفه، ومش عايزاه يسأل عني وكل اللي عايزاه أخف وحقي يرجعلي، وهيرجعلي أنا واثقة".
وتابعت: "أنا بشتغل من صغري وبحقق كل اللي نفسي فيه وعمر ما حد جابلي فستان ولا قولتله خرجني، أنا اخترت أكون أنا الست اللي بتجيب قرشها".
وحول تصريحاته الأخيرة عن أزمة طردها من منزل الزوجية، أضافت: "هو لا يستحق الرد، والقانون هو اللي هيرد عليه أنا معرفوش، الكابوس اللي خلاني أعيش فيه لمدة شهر عمري ما هنسهوله ولازم يدفع تمنه، وبعتذر لعيلتي ولولادي على كل اللي مرينا بيه، أنا زعّلت أهلي أوي وعرّضتهم لحاجات مكنتش تصح، وأنا آسفة إني عملت معاهم كده، والتجربة كانت وحشة جداً وبدفع تمنها".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك