كشفت الفنانة رانيا يوسف أسرار زيجاتها الثلاث، مؤكدةً أنها لم تستفد من أيٍّ منها، وقالت إنها صنعت نجوميتها بنفسها، كما ترفض الزواج مرة أخرى على الرغم من عروض الزواج التي تنهال عليها.
وقالت رانيا في أحد البرامج المصرية: "جالي السنة اللي فاتت 4 عروض زواج ورفضت لأن الزواج سهل، أنا ممكن أتجوز بكره، لكن المهم عندي مين الشخص اللي هتجوزه، لسة ملقتش الراجل اللي يملى دماغي، أبقى عارفة هو بيحبني قد إيه ومفيش أي مصلحة من جوازه مني، وجوزاتي اللي فاتت كانت ثلاث غلطات، وأنا مش متعقدة من الجواز مفيش حد يقدر يعقّدني دا أنا أعقّد بلد، ومفيش حد له فضل عليا خالص من أزواجي".
وأكدت أنها الفنانة الوحيدة التي تزوجت منتجاً ولم تستفد منه فنياً، موضحةً: "أعتقد إني الممثلة الوحيدة اللي جوزي المنتج محمد مختار أنتج لطليقته مدام نادية الجندي، وعمري ما اتدخلت في شغله وأنا مش العقلية اللي تدخّل الدنيا في بعض".
وأضافت: "أنا اللي كان مهم عندي إني أخلّف لأني أم من وأنا عندي خمس سنين، وده كان هدفي الأساسي إني أعمل عيلة، واللي أنا بدوّر عليه إنه يكون شريكي في الحياة، وأول ثلاثة شهور بتشوفي ملاك بجناحات وأنا كمان بكون لطيفة ولكن لما بحس إنه مش السند أو خذلني في حاجة بينزل من عيني ومش بكمل".
وعلّقت رانيا يوسف على تقديمها بلاغات ضد بعض المتحرّشين بها خلال عام 2020، قائلةً: "هناك من اعتذروا من خلال إرسال الرسائل، وبعض هذه البلاغات ضد متحرشين تم اتخاذ الإجراءات القانونية في حقهم".
وأضافت أن هناك مَن راجع نفسه في فكرة التحرش، وأنها سامحت بعضهم، مضيفة: "أنا مسالمة وبخربش اللي بييجي جنبي، وحقي هو اللي بيدفعني ويحركني".
وعن قرار تطبيق الـ"دريس كود" في "مهرجان القاهرة السينمائي" في دورته العام الماضي، أكدت رانيا أنه عبارة عن لباس يليق بالمهرجان، مشيرةً إلى أن أزمة "فستان البطانة" كانت غلطة ولم تكن مقصودة أبداً، حيث قالت: "مش مطلوب أروح المهرجانات بنيوفورم... والدريس كود عبارة عن فستان أو أي شيء لافت للانتباه".
وأوضحت أنها لا تعارض فكرة "الدريس كود" في "مهرجان القاهرة السينمائي"، منوهة بأن ذوق الفنانات رفيع، ولا بد من أن يكنّ على قدر من قيمة الحدث، ساخرةً: "أنا الوحيدة اللي بأوفّر في اللبس، ودي كانت غلطة".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك