امتدّت الحرب المُستمرّة على غزة لتشمل الحرب الإلكترونية ومنصات مواقع التواصل الاجتماعي التي تحوّلت الى جبهات ومنصّات للدفاع عن الجرائم الانسانية.
وفي هذا الإطار، امتدت حملة الدعاية الإسرائيلية إلى مجال ألعاب الفيديو، حيث ظهرت إعلانات تروّج للجيش الإسرائيلي داخل مجموعة من الألعاب، بعضها موجه للأطفال، وتضمنت مشاهد دموية وصادمة!
تابعوا التفاصيل ضمن فقرة Connected المرفقة.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك