تفجير الكتل المسيحية جلسة اللجان المشتركة بعد الجلسة التشريعية بانتظار انتخاب رئيس للجمهورية لم يحل برداً وسلاماً على عين التينة. فذكر سيدها أن المشكلة الرئاسية ليست بين المسلمين والمسيحيين، ولا بين المسلمين والمسلمين، ولا بين المسيحيين والمسيحيين، بل بين الموارنة والموارنة. القاسم المشترك بينهم اعتراضهم على مَن لا يريدون، ولا يتفقون على مَن يقتضي أن يُنتخب رئيساً للجمهورية فيغرقون ويُغرقون الاستحقاق في المشكلة.
التفاصيل في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك