أشار مكتب الصحة المركزي في حركة "أمل" في بيان، الى أنه "في خضم الأزمة الاقتصادية التي يعيشها المواطن اللبناني، وفي ظل هذا الانهيار في سعر الليرة مقابل الدولار، ومع عدم تدخل واضح من قبل المعنيين في الحكومة، يتوجه بعض النقابات الطبية بالدعوة الى الاضراب والاغلاق أمام المواطن اللبناني، ما يمنعه من الحصول على خدماته الصحية، وهذه الدعوات تزيد من آلام ومعاناة الشعب اللبناني".
ودعا "هذه النقابات الى مراجعة قراراتها والتريث وبحث الحلول مع المعنيين"، متمنياً على "الجهات المختصة في الدولة، العمل في أقرب وقت، لوضع الأمن الصحي للمواطن ضمن الأولويات القصوى وعدم السماح لأي كان بتعريض أرواح الناس لأي خطر بمنعهم من الحصول على الاستشفاء والدواء".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك