أدلى عضو اللقاء الديمقراطي النائب مروان حمادة بالتصريح الآتي: "لكي لا تنسينا دموع التماسيح، الدماء الغزيرة والمأساة الهائلة،فلنركز نضالنا الناشط في كل اتجاه وفق النقاط التالية:
الأولوية الفلسطينية هي وقف المجزرة التي يتعرض لها شعبنا في غزة والضفة، عبر التمسك بالأرض مهما كانت التضحيات.
الأولوية اللبنانية لتفادي الإنجرار إلى الفخ الاسرائيلي الهادف إلى توسيع الحرب لتدمير ماتبقى من لبنان، وهو حلم صهيوني قديم.
الأولوية العربية لإعادة طرح قضية فلسطين بكل حقوقها وفصولها من الدولة إلى العاصمة والعودة من خلال فرض الحل العادل بوحدة الموقف.
أما الأولوية الدولية فلتكن بالخروج من حالة اللاوعي واللاضمير والعودة إلى وحدة المعايير قبل أن يغرق العالم من الشرق إلى الغرب في حالة العنف الشامل والقاتل.
فلسطين قد تكون الإمتحان الأخير قبل الحرب العالمية التالية".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك