في الطريق الى شبعا، وعلى الرغمِ من المرورِ السريعِ جداً بجانب الجدارِ الفاصلِ بين لبنان وفلسطين جنوباً، الا انَ الهدوءَ والحذرَ سيدا الموقف من الجانب اللبناني ....وكذلك في المستوطنات الاسرائيلية. هنا رَصدت كاميرا الـ"ام تي في" مستوطنةَ المطلة خالية من السكان والحركة.
عند مدخل شبعا الحياةُ خجولةٌ، فهذه المنطقة الحدودية والمشرِف عليها موقع الرادار الاسرائيلي كانت اولَ من استشهدَ فيها اثنان من المدنيين جراءَ القصف الاسرائيلي ....لكن إرادةَ الحياةِ قويةٌ هنا، لم يتوقفْ السكانُ عن تحضيرِ المونةِ حتى أثناء القصف.
التفاصيل تتابعونها في الفيديو المرفق.
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك