أعلن رئيس جمعية نورج الدكتور فؤاد أبو ناضر أنّ "التمديد لقائد الجيش ليس تحدّياً لأحد، خصوصاً أنه حصل نتيجة تعديل قانون الدفاع الوطني في المجلس النيابي بعد الإجماع اللبناني الشامل حوله وفي مقدّمته طلب البطريرك الماروني بشارة الراعي المتكرّر تخوّفاً منه على الأمن، وحفاظاً على المؤسسة العسكرية لكي تقوم بدورها الحامي للحدود والاستقرار في الداخل، والتزامها بتطبيق القرار الدولي ١٧٠١". وأضاف: "لا تقوم المؤسسة العسكرية من دون قيادة خصوصاً في هذه الظروف. ولمّا حصل التمديد، يجب وضع حدّ للسجالات حول هذه المسألة، ووقف تبادل الاتّهامات لأن الوضع الحالي لا يحتمل المناكفات التي تعقّد الأمور أكثر".
غــــــــرد تــــــــعــــــــــــلــــــــيــــــــقــــــــك